Helping The others Realize The Advantages Of التشوهات المعرفية
Helping The others Realize The Advantages Of التشوهات المعرفية
Blog Article
تعلم طرقاً أكثر إيجابية لحل الممواقف الأنفعالية والعاطفية:
العقلانية المقيدة هي مفهوم يُنسب إلى هربرت سيمون ، خبير اقتصادي وعالم سياسي مهتم بصنع القرار وكيفية اتخاذ القرارات في العالم الحقيقي.
القفز الى الاستنتاجات: قد يتقفز الأفراد إلى الاستنتاجات دون وجود أدلة كافية، على افتراض أنهم يعرفون ما هو الآخرون تفكير أو التنبؤ بالنتائج السلبية دون وجود حقائق تدعم معتقداتهم.
وتعتبر هذه التشوهات شائعة جداً وتحدث في مختلف المجالات الحياتية، مثل الإدراك والذاكرة والتفكير واتخاذ القرارات.
هنا نجد رد الفعل الناجم عن "أ" والمعدل بواسطة "ب" ، ويمكن أن تكون من ثلاثة أنواع: عاطفي (خلق مشاعر معينة للشخص) ، معرفي (يتسبب في ظهور الأفكار) أو سلوكي (أفعال محفزة).
- كن مقنعًا جدًا للشخص ، دون الاعتراف بأنه قد يكون خاطئًا كليًا أو جزئيًا.
تتطلب عملية تعديل أساليب التفكير، وعملية التعديل المعرفي في عمومها، أن نقوم بخطوات منظمة لتحديد المواقف أو الخبرات المرتبطة بالإثارة الانفعالية ، ثم أن نحدد تفسيراتنا لهذه المواقف، وفق الخطوات المنهجية التالية:
سادساً: رفض الفكرة السلبية وتفنيدها وأكتشاف ما فيها من أخطأ وتشوهات معرفيه التشوهات المعرفية .
يصفي الشخص جميع الجوانب الإيجابية من أي أمر أو موقف يحدث في حياته، وينظر جيداً إلى الجانب السلبي فيه ويركز في التفكير فيه، وينطبق ذلك على وجهة نظره في الأشخاص أيضاً، فمثلاً الشخص الكريم واللطيف والذي يمتلك الكثير من الصفات الإيجابية ولكنَّه غير جميل الشكل، فيركز أحدهم في صفته السلبية هذه ويقلل من أهمية أخلاقه الحميدة، أو يمكن ملاحظة ذلك عندما يتكلَّم شخص عن الامارات فشله في عمله بشكل دائم لمجرد إخفاقه في أمر معيَّن على الرغم من امتلاكه لعدة نجاحات هامة ومميزة أخرى، ولكنَّه يقلل من أهميتها ويَعُدُّها أمراً طبيعياً جداً.
أو مثلاً المدير يتحدَّث في اجتماعه إلى الموظفين عن أهمية الالتزام بوقت الدوام وعدم التأخير صباحاً، فاعتقد أحدهم أنَّه يوجه الكلام له تحديداً، على الرغم من عدم تأخيره صباحاً، وكل ذلك يؤدي إلى الشعور بالاستياء والحزن.
بهذه الطريقة ، إذا حدث شيء سيء يومًا ما ، يميل الشخص إلى الاعتقاد بأنه سيحدث مرارًا وتكرارًا.
يتم تصنيف العواقب أيضًا على أنها مناسبة ، أي أنها لا تضر الشخص بل تفيده ؛ وغير مناسب ، والتي تصنف على أنها مزعجة وغير فعالة للفرد.
في المقابل ، مغالطة الرقابة الداخلية هي أن الفرد يشعر بالمسؤولية عن مزاج الآخرين.
وفقًا لبيرنز، تعتبر عبارات “يجب” و”ينبغي” سلبية لأنها تجعل الشخص يشعر بالذنب والانزعاج من نفسه. ويذكر أيضًا كيف يمكن لهذا النوع من التفكير أن يؤدي إلى أفكار متمردة؛ بسبب محاولة إجبار النفس على القيام بشيء ما باستخدام “يجب” قد تجعل المرء يرغب في العكس تمامًا.